الملاعب
من خلال بناء ملاعب كرة القدم المجتمعية، أصبح من الممكن تقديم دورات تدريبية شاملة ضمن مبادرة كرة قدم من أجل التنمية وإشراك الشباب، مما يتيح لبرنامجنا الوصول إلى المجتمعات الأكثر تهميشاً حول العالم. عند الانتقال بأنشطتنا ومبادراتنا إلى أماكن مثل الهند ونيبال والأردن وغيرها، لا نسعى لإنشاء ملاعب لكرة القدم تكون مركزاً لتنفيذ جلساتنا التدريبية فحسب، بل أيضًا لإعداد مرفق متكامل يمكن للمجتمعات المحيطة الاستفادة منه مستقبلاً.
اقرأ المزيدبابتسامتها المشرقة، تستمتع شيماء عبد الله، حارسة مرمى منتخب قطر لكرة القدم للسيدات، بممارسة هوايتها المفضلة ومساعدة زميلاتها اللواتي يرغبن في خوض هذا المجال. سرعان ما أصبحت شيماء إحدى الكوادر الرئيسية ضمن فريق المواهب التدريبية المحلي للجيل المبهر، حيث بدأت رحلتها مع الرياضة في السادسة من عمرها واستمرت لتصبح عضوة في فريق كرة القدم بالمدرسة ثم منتخب قطر لكرة القدم للسيدات. بالتزامن مع دراستها في تخصص الاقتصاد والتسويق والإدارة بجامعة قطر، واصلت رحلتها الكروية مع المنتخب الوطني. التحقت بالعديد من الدورات التدريبية مع الاتحاد القطري لكرة القدم والتي كانت سبباً في تعريف شيماء بأهداف وقيم الجيل المبهر. تعمل الآن كمدربة للجيل المبهر في المدارس في شتى أنحاء البلاد وتقسم وقتها بين دراستها وجهودها في نشر قيم الجيل المبهر بين الأطفال وإكسابهم المهارات الحياتية من خلال كرة القدم. لازالت شيماء تسعى لتحقيق حلمها باللعب ضمن منتخب قطر في كأس العالم وكأس آسيا للسيدات. وبعد اعتزالها كرة القدم، تتطلع شيماء إلى أن تصبح مدربة لحارسات المرمى، كأول امرأة قطرية تعمل في هذا المجال.
تم اختيار أوزما كسفيرة للجيل المبهر في عام ۲۰۱٤ وتقلدت منصب نائب رئيس اللجنة الاستشارية للشباب. أوزما هي المرأة الأولى التي تقوم بتشكيل فريق نسائي لكرة القدم يمثل مدينة لياري على ملعب الجيل المبهر. منذ ذلك الحين، بدأت أوزما دراستها الجامعية وهي الآن في عامها الدراسيّ الأخير في تخصص العلوم الإنسانية. وقد واصلت مشاركة زميلاتها من الطالبات ممارسة كرة القدم، وتحلم أن تعمل في جهاز الشرطة بعد تخرجها. تعد أوزما مثالاً متميزاً لتأثر الفتيات بأنشطة برنامج الجيل المبهر، في اتخاذ قرارات حياتية مهمة وخاصة في مجال الدراسة والعمل. وهي حاليًا تستمتع بتنظيم البطولات والمباريات على ملعب الجيل المبهر المحلي في منطقتها عندما يكون لديها الوقت الكافي لذلك.
بابتسامتها المشرقة، تستمتع شيماء عبد الله، حارسة مرمى منتخب قطر لكرة القدم للسيدات، بممارسة هوايتها المفضلة ومساعدة زميلاتها اللواتي يرغبن في خوض هذا المجال. سرعان ما أصبحت شيماء إحدى الكوادر الرئيسية ضمن فريق المواهب التدريبية المحلي للجيل المبهر، حيث بدأت رحلتها مع الرياضة في السادسة من عمرها واستمرت لتصبح عضوة في فريق كرة القدم بالمدرسة ثم منتخب قطر لكرة القدم للسيدات. بالتزامن مع دراستها في تخصص الاقتصاد والتسويق والإدارة بجامعة قطر، واصلت رحلتها الكروية مع المنتخب الوطني. التحقت بالعديد من الدورات التدريبية مع الاتحاد القطري لكرة القدم والتي كانت سبباً في تعريف شيماء بأهداف وقيم الجيل المبهر. تعمل الآن كمدربة للجيل المبهر في المدارس في شتى أنحاء البلاد وتقسم وقتها بين دراستها وجهودها في نشر قيم الجيل المبهر بين الأطفال وإكسابهم المهارات الحياتية من خلال كرة القدم. لازالت شيماء تسعى لتحقيق حلمها باللعب ضمن منتخب قطر في كأس العالم وكأس آسيا للسيدات. وبعد اعتزالها كرة القدم، تتطلع شيماء إلى أن تصبح مدربة لحارسات المرمى، كأول امرأة قطرية تعمل في هذا المجال.